الثلاثاء، يناير 30، 2007

لجنة الإعلام نادي المصلى للتكواندو بتطوان

نادي المصلى للتكواندو بتطوان يستعد لخوض المرحلة الأولى
من إقصائيات البطولة الأولمبية وكأس سفير كوريا



تم اختيار الفريق الذي سيمثل نادي المصلى للتكواندو بتطوان لخوض المرحلة الأولى من إقصائيات البطولة الأولمبية وكأس سفير كوريا التي ستجري فعاليتها بمكناس في 2 و 3 و 4 فبراير القادم . وتركز الاستعداد الذي انطلق منذ شهرين تحت إشراف الإطار الوطني محمد عدو من أجل تأهيل الجوانب التقنية والنفسية لللاعبين ، كما تم التركيز على الجوانب النفسية واللياقة البدنية .ويشارك في هذه الإقصائيات كل من الوسط الجنوبي والغرب والشمال وتافيلالت .
وصرح الحكم والإطار الوطني أن فريق نادي المصلى يطمح للحصول على رتبة إيجابية تمكن الفريق من التأهل للعب الأدوار النهائية من إقصائيات البطولة الأولمبية وكأس سفير كوريا التي ستجري في نهاية فبراير بالرباط . وكانت آخر النتائج المحصل عليها من طريف نادي المصلى الفوز بالرتبة الأولى في نهاية البطولة الوطنية الفردية للشبان والشابات التي جرت في 16دجمبر2006 بالرباط .
ويذكر أن نادي المصلى نظم مؤخرا لقاء وديا مع نادي السمر البيضاوي استعدادا للإقصائيات الأولمبية وكأس سفير سوريا السادسة . وكذا من أجل اختيار العناصر التي ستمثل النادي . كما كان اللقاء فرصة للاحتكاك بالعناصر واختبار القدرات والكفاءات المحلية للفريق
.

Read More...

السبت، يناير 27، 2007

شطحــــــــــــــات على إيقـــــــــاع البحر النـــــــــــــــازف

الشاعر محمد العربي غجو
قصيدة شعر
متدفقة من جبال الريف
صافية كالماء
معتقة كالتاريخ
في موقع جهة الشعر

http://www.jehat.com/Jehaat/ar/ArabatAlnaar/mohammed_alarabai.htm

Read More...

عــــــــــبـــــــــــــر الانتـــــــــــــــــــــــــــــــرنت

البلوغرز المصريون يكشفون
زيف دعاوى الديموقراطية الرقمية

مثلما تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن، كذلك تأتي تقنية المعلومات والاتصالات الحديثة بما لا تشتهيه الحكومة المصرية. والارجح ان
بعض النشاطات الالكترونية، وخصوصاً نشاط المدوّنين الالكترونيين (بلوغرز)، يكشف زيف الدعاوى الرسمية عن الديموقراطية الرقمية مصرياً.
فشتان بين سعادة الحكومة المصرية وفخرها عام 1999 حين أعلنت عن أول وزارة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وكذلك فرحتها بإنجاز «مبادرة مجتمع المعلومات» وتعزيز قطاع الاتصالات، وتوسيع قاعدة مستخدمي أجهزة الكومبيوتر الشخصية والاتصال بشبكة الانترنت، وبين حيرتها هذه الأيام إزاء نشاطات رقمية لم تكن لتتوقعها.
وتبدو الحكومة كأنها واقعة بين مطرقة المجاهرين بحرية الرأي، الذين يميلون في أغلبهم مناهضة النظام، وسندان ضرورة «الحفاظ على الأمن العام» و «عدم إثارة البلبة الأمنية» وضرب كل من تسول له نفسه أن «يزدري النظام» أو حتى ان «يعطل المرور»! وفي ظل هذه
الظروف، لم تستطع الحكومة سوى ان تحوّل الكثير من بلوغرز مصر الى سجناء رأي.
القمع الكترونياً
لا يمثل سجناء الرأي ظاهرة جديدة في مصر. فقد حفلت السجون المصرية على مر العقود والأزمنة الحديثة بشتى أنواع المسجونين الذين جاهروا في ظل أنظمة مختلفة بآراء ذات طابع سياسي أو ديني، كأن تكون شيوعية واشتراكية وليبرالية وإخوانية وتكفيرية وغيرها. إلا أن «موديل عام 2006» من سجناء الرأي اختلف شكلاً وموضوعاً. إذ عاد سجناء الرأي الى السجون المصرية ولكن هذه المرة من بوابة الشبكة العنكبوتية. ويبدو انه لم يكن في حسبان الحكومة أن يلجأ البعض الى تكنولوجيا المعلومات، التي هي الابن الشرعي ومدعاة فخر حكومة رئيس الوزراء الحالي ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري الدكتور أحمد نظيف، لاستخدامها وسيلة بالغة الفعالية للمعارضة.
وقبل أيام أفرج الأمن المصري عن المدوّن الأشهر في حلقة أصحاب المدونات الشخصية على شبكة الإنترنت علاء احمد سيف الإسلام، الذي يُشارك زوجته منال «مُدوّنة منال وعلاء»التي حازت جائزة في مسابقة المدونات التي اقامتها منظمة «صحافيون بلا حدود» و «دويتش فيلله» الألمانية في تشرين الأول (اكتوبر) الماضي. ويقبع في الزنازين راهناً مدونان مهمان هما محمد الشرقاوي وكريم الشاعر. وبلغ عدد المدونين الذين ألقي القبض عليهم منذ اندلاع التظاهرات المؤيدة للقضاة والمعارضة للدولة في نيسان (ابريل) الماضي، ستة .
ولم يلق إلقاء القبض على المدونين، والإفراج التدريجي عن بعضهم، تغطية إعلامية بارزة في الصحف القومية، وذلك لأسباب معروفة. وحدث العكس تماماً. إذ كشّر بعض صحافيي النظام عن أسنانه لينقض على «أولئك التافهين الذين يصطادون في المياه العكرة» و «الذين قدموا نموذجاً لا يحتذى في كيفية إساءة استخدام الحرية وسوء استغلال سعة صدر النظام».
لكن ما تشهده ساحات الانترنت ومجتمعها المتنامي ظاهرة تستحق البحث والتحليل. فأولئك «السجناء» على رغم صغر سنهم وقلة عددهم، استطاعوا أن يعرّفوا أعضاء مجتمع الانترنت في مصر على دراية بما حدث لهم، ما يُعتبر ظاهرة جديدة على ظاهرة السجناء السياسيين. فمثلاً كان الإفراج عن المدون علاء سيف الإسلام أشبه بالحدث الجلل الذي تتم تغطيته لحظة بلحظة. وغُطيّت وقائع إفراجه لحظة بلحظة، عبر مدونات لزوجته وزملائه المدونين، تحت عناوين مثل «يتوقع الافراج عن علاء بعد ساعات» و «علاء يتعرض للضرب من المحبوسين معه في قسم العمرانية» و «علاء خرج» و «تم إطلاق سراح علاء سيف وهو الآن في الطريق الى منزله» وغيرها. ثم كتب علاء نفسه «بعد ثلاث خمستاشرات افرجوا عني».
وبعدها، توالت تهاني المدونين والمتابعين للموقوف بالخروج من السجن. ولاحقاً، كتب علاء عن التغييرات التي طرأت عليه وعلى فكره، بعد تجربة السجن.
وكان اول ما كتب من خارج سجنه «حسيت ان فيه حتة مني لسة جوه (السجن)، زوغت مني ومش عاوزه تخرج إلا معاهم... ضمير «هم» يعود الى مجموعة الشباب اللي جم على صوت النداهة إللي اسمها «كفاية»، فلمست أوتاراً لم تصدأ بعد بفعل كساد 25 عاماً، فأتوا
من كل صوب ولون. «كرامة» «غد» «إخوان» «ناصري» «تجمع»».
مدونات الكترونية من داخل السجن
الأكثر طرافة أن المدونات المصرية، التي تحولت خلال الأشهر الماضية الى معلم رئيسي من معالم الانترنت، ساهمت في تعريف العالم المعلوماتي بأمر سجناء الرأي الجدد الذين استمر بعضهم في كتابة صفحاته الالكترونية من داخل السجن.
فمثلاً، نشر موقع جريدة «الوعي المصري» الالكترونية التي يترأس تحريرها ويكتبها ويصورها ويحررها الشاب وائل عباس، نص الرسالة التي بعث معها المدونون الالكترونيون المحتجزون في سجن طره. والطريف انهم كتبوا في رسالة ورقية تحوّلت الى الشكل الالكتروني بعد تصويرها على الإنترنت: «تحياتنا الى كل المدونين المصريين لما بذلتموه من جهد على رغم شدة أساليب النظام في التعسف ضدنا، ولن ننكسر مهما رفع النظام أسوار السجن عالياً».
كتابة الصفحات الالكترونية من داخل السجن، كانت أشبه بوسيلة فاعلة لمشاركة البلوغر علاء العالم الخارجي أحاسيسه التي مر بها. والمعلوم انه ابن الدكتورة ليلى سويف الاستاذة في جامعة القاهرة والمحامي والناشط الحقوقي احمد سيف الإسلام، وجده الدكتور مصطفى سويف الذي أسس قسم علم النفس في جامعة القاهرة، وجدته المترجمة الدكتورة فاطمة موسى، وخالته الأديبة أهداف سويف. ولذا، يصعب القول إنه نموذج من «مثيري الشغب»، الذين تصفهم العامية المصرية بعبارة «رد سجون».
وقد أُعتقل يوم 7 أيار (مايو) الماضي مع عدد من رفاقه لينضموا الى 48 معتقلاً شاباً وجهت إليهم السلطات 4 تهم رئيسية هي: إهانة الرئيس، والتجمهر، وتعطيل المرور، والتعدي على رجال الشرطة بالسب والقذف.
ونشرت صفحات البلوغرز تفاصيل دقيقة لما حدث مثلاً اثناء القبض على أحد المدونين الالكترونيين في وسط القاهرة، بعد دقائق من الحدث، ما أدى الى تظاهرات في عواصم عالمية عدة (لندن وباريس وواشنطن و... سيول) ووقفات تضامنية مع مدوني مصر المحتجزين. وبثت جموع المدونين أخبار هذه التظاهرات.
والمثير أن عالم المدونين المصريين، الذي أضحى مثيراً للجدل العام والقلق الحكومي، بلغ حداً من الاتساع ما مكنه من احتواء مدونات لمدونين ذوي ميول «إخوانية» مثل «مجاهد مصري» و «مدونة ميت» وغيرهما.
والأكثر إثارة هو أن نوعاً من التعاطف والتواصل نشأ أخيراً بين المدونين من ذوي الاتجاهات المغرقة في العلمانية والليبرالية وبين أصحاب الاتجاهات الدينية المسيسة، وذلك من منطلق «أنا وأخويا على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب».
وأغلب الظن أن أثر مثل هذا التقارب لم يثر مخاوف أو قلق الحكومة المصرية بعد، أو لعلها تنوي قمعهما معاً.
وفي المقابل، تضع منظمات عالمية مثل «هيومان راتيس ووتش» عينيها على ردود فعل النظام تجاه عالم المدونين في مصر. وأصدرت بياناً عقب تعرض كل من كريم الشاعر ومحمد الشرقاوي للضرب من رجال الأمن. ويُذكر ان الشرقاوي تعرض، بحسب ما ورد في بيان مكتوب هرّبه من السجن، لاعتداء جنسي من قبل الشرطة! وطالب نائب مدير قسم الشرق الاوسط وشمال افريقيا في تلك المنظمة جو ستورك، الحكومة المصرية بإجراء تحقيق في هذه الاعتداءات، و «ان تعاقب مرتكبيها، وأن يضع الرئيس مبارك حداً للانتهاكات المتكررة من جانب رجال أمن الدولة».
أما منظمة «صحافيون بلا حدود» فتتابع حملات الاعتقال والافراج عن المدونين المصريين. وتنشر على موقعها أدلة توضيحية لمساعدة المدونين العرب المعارضين على التدوين من دون مشاكل مع أنظمتهم. فمثلاً هناك بند عنوانه «اختيار التقنية المناسبة لتفادي الرقابة» و «كيفية التدوين مع الحفاظ على المجهولية».
والملاحظ هو أن نبرة المعارضة في الكثير من المدونات المصرية، باتت أخف حدة وأقل وطأة من ذي قبل. صحيح ان نسبة كبيرة تضع شعارات المطالبة بالإفراج عن المدونين المحتجزين الشاعر والشرقاوي، وما زالت الغالبية محتفظة بشعاراتها المناهضة للحكومة ورموزها على صدر صفحاتها الالكترونية، ولكن هناك إحساساً عاماً بين جمهور القراء والمتابعين للمدونات الشخصية بأن المدونين باتوا يفكرون مرة ومرتين وربما ثلاث قبل «النقر» على «الكيبورد» خشية التعرض للقمع، والتحوّل من تدوين المذكرات الالكترونية على الانترنت إلى كتابة... أدب السجون
عن موقع

Read More...

الأربعاء، يناير 24، 2007

دعوة

للحضور والمشاركة في ندوة وطنية
حول
معرض طنجة الدولي 2012
تحت شعار،" أنسنة العولمة: رسالة أمل"، تنظم جامعة عبدالمالك السعدي،
وجمعية طنجة معرض 2012 ندوة وطنية بفندق موفيمبيك بطنجة ، يوم الخميس
فاتح فبراير 2007، على الساعة السابعة مساء، بحضور كل من السيد والي جهة
طنجة تطوان، ورئيس جامعة عبدالمالك السعدي، ومختلف وسائل الإعلام
الوطنية، المقروءة والمسموعة والمرئية، للتعبئة من أجل احتضان طنجة
للمعرض الدولي 2012 .
وبناء عليه، يتشرف رئيس جامعة عبدالمالك السعدي، بدعوتكم للحضور في هذا
اللقاء الوطني الهام، قصد إغناءه بنقاشكم المثمر، وتغطية أطواره.


قسم العلاقات مع الصحافة
عبدالسلام أندلوسي

Read More...

أفضل صورة صحفية لهذا العام

أفضل صورة صحفية لهذا العام
جوائز أفضل صور العام الصحفية تحاول إثبات أنه حتى في عالم الاتصالات الفورية،
فإن الصورة الثابتة التقليدية لا تزال تترك أعمق وأسرع أثر في وجدان العامة.
وقد اختيرت هذه الصورة، التي التقطها شان سميث مصور صحيفة
"الجارديان "لجندي أمريكي في العراق يقود عددا من المعتقلين للاستجواب،
كأفضل صورة صحفية لهذا العام
عن الصورة الصحافية/لندن

Read More...

خـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاص بالزوار

بمناسبة السنة الجديدة
الهجرية والأمازيغية والمسيحية
يتوجه طاقم المدونة لكم
بالتحية والتهنئة

يمكن للمبحرين فوق صفحات مدونة تطوان
أن يغوصوا في أعماقها وفق الأبواب المفتوحة لمواقع أخرى
صحفية أو شخصية أو أدبية وفكرية
عبر المدونة يمكنكم أن
تجدوا الطريق إلى
عوالم أخرى شاسعة
فكونوا أصدقاء لمدونة تطوان
أينما كنتم في العالم

Read More...

تهنئة


تهاني طاقم مدونة تطوان
وكذا أصدقاء لطيف كاسيدي
إلى جولي ولطيف
بمناسبة ميــــلاد طفلتهما الأولى
ليلى
مع المتمنيات الحارة لجولي وليلى ولطيف
بالصحة والسعادة


Read More...

تهنئة




أجمل تهاني أصدقاء حسناء ورضا وندى بموفور الصحة والعافية
بمناسبة ميلاد التوأمين الجميلتين سحر وشذى
وكذا المتمنيات العطرة لعائلتي
النجار الدويب وغجو

Read More...

تنظم الجمعية المغربية لحقوق الانسان
قراءة في كتاب
أحداث يناير84
معركة الشهيدين
مجموعة مراكش
تأليف
حسن احراث
من إصدارات2006
أدبيات الشجون
قاعة البلدية
السبت 27 يناير2007
الساعة الخامسة
تطوان

Read More...

محمود درويش

و عــــــاد في كـفـن

-1-
يحكون في بلادنا
يحكون في شجن
عن صاحبي الذي مضى
و عاد في كفن
*
كان اسمه...
لا تذكروا اسمه!
خلوه في قلوبنا...
لا تدعوا الكلمة
تضيع في الهواء، كالرماد...
خلوه جرحا راعفا... لا يعرف الضماد
طريقه إليه...
أخاف يا أحبتي... أخاف يا أيتام ...
أخاف أن ننساه بين زحمة الأسماء
أخاف أن يذوب في زوابع الشتاء!
أخاف أن تنام في قلوبنا
جراحنا ...
أخاف أن تنام !!
و لم يضع رسالة ...كعادة المسافرين
تقول إني عائد... و تسكت الظنون
و لم يخط كلمة...
تخاطب السماء و الأشياء ،
تقول : يا وسادة السرير!
يا حقيبة الثياب!
يا ليل ! يا نجوم ! يا إله! يا سحاب ! :
أما رأيتم شاردا... عيناه نجمتان ؟
يداه سلتان من ريحان
و صدره و سادة النجوم و القمر
و شعره أرجوحة للريح و الزهر !
أما رأيتم شاردا
مسافرا لا يحسن السفر!
راح بلا زوادة ، من يطعم الفتى
إن جاع في طريقه ؟
قلبي عليه من غوائل الدروب !
قلبي عليك يا فتى... يا ولداه!
قولوا لها ، يا ليل ! يا نجوم !
يا دروب ! يا سحاب !
قولوا لها : لن تحملي الجواب
فالجرح فوق الدمع ...فوق الحزن و العذاب !لن تحملي... لن تصبري كثيرا
لأنه ...
لأنه مات ، و لم يزل صغيرا !
-4-
يا أمه!
لا تقلعي الدموع من جذورها !
للدمع يا والدتي جذور ،
تخاطب المساء كل يوم...
تقول : يا قافلة المساء !
من أين تعبرين ؟
غضت دروب الموت... حين سدها المسافرون
سدت دروب الحزن... لو وقفت لحظتين
لحظتين !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا ... أحبابنا المهاجرين
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا...
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى
يستيقظ الرجال !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا ... أحبابنا المهاجرين
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا...
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى
يستيقظ الرجال !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا ... أحبابنا المهاجرين
يا أمه !
لا تقلعي الدموع من جذورها
خلي ببئر القلب دمعتين !
فقد يموت في غد أبوه... أو أخوه
أو صديقه أنا
خلي لنا ...
للميتين في غد لو دمعتين... دمعتين !
-5-
يحكون في بلادنا عن صاحبي الكثيرا
حرائق الرصاص في وجناته
وصدره... ووجهه...
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا...
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى
يستيقظ الرجال !

Read More...

محمود درويش قصيدة

إلى القاريء

الزنبقات السود في قلبي
و في شفتي ... اللهب
من أي غاب جئتي
يا كل صلبان الغضب ؟
بايعت أحزاني ..
و صافحت التشرد و السغب
غضب يدي ..
غضب فمي ..
و دماء أوردتي عصير من غضب !
يا قارئي !
لا ترج مني الهمس !
لا ترج الطرب
هذا عذابي ..
ضربة في الرمل طائشة
و أخرى في السحب !
حسبي بأني غاضب
و النار أولها غضب

Read More...

indigènes

محمد العطاوي
مجند سابق في الجيش الفرنسي
الثلاثاء 23 يناير 2007
" لكم تمنيت ان تنطلق رصاصة واحدة في الجبال، لألتحق بركب المقاومة حافيا عاريا للإستشهاد من أجل الوطن وعودة المغفور له محمد الخامس، على ان أظل حبيس دل الفرنسيين".. بهذا الحديث؛ ومن على أرض المواجهة ضد جيوش النازية التي احتلت فرنسا، خفق قلب المغربي محمد العطاوي، الجندي السابق في الجيش الفرنسي، الذي استضافته جامعة عبدالمالك السعدي والجمعية المغربية لمدرسي الإجتماعيات، بتطوان، صبيحة يوم الأحد20 يناير الجاري، في لقاء مباشر مع عشاق الفن السابع، في إطار أنشطة الموسم الثقافي للجامعة، بعرض فيلم ( إنديجين –Indigènes )، أي"المحليون" أو" البلديون" للمخرج الفرنسي والجزائري الأصل، رشيد بوشارب، لعب فيه دور البطولة جمال الدبوز، وسامي ناصري ورشدي زم وسامي بوعجيلة. ووثق لمجموعة من البطولات للجنود المغاربيين في معركة التحرير التي خاضتها فرنسا ضد ألمانيا النازية.وقال محمد العطاوي،" لقد شاركت في مجموعة من المعارك إلى جانب الجيش الفرنسي، وبحرب الهند الصينية، حيث اكتشفت وجود خلية للمقاومة المغربيةـ تعمل على تأطير الجنود المغاربة وتذكرهم بالواجب الوطني، وكان هؤلاء النشطاء"، يشير محمد العطاوي،" يعملون في سرية تامة ويقاتلون في الوقت ذاته إلى جانب الجيش الفرنسي، ويستجمعون من المجندين المغاربة مساعدات مالية كانوا يقولون إنها توجه لفائدة حفظة القرآن الكريم بالكتاتيب المغربية، وما إن يتأكدون من ولاء هؤلاء المجندين للوطن، حتى يكشفون لهم عن حقيقة متجه هذه المساعدات التي كانت تعبأ لصالح المقاومة بالمغرب".ويضيف العطاوي،الذي فر من الجيش الفرنسي والتحق بالمقاومة وجيش التحرير بمنطقة أوزوسلي بالريف المغربي،" بعد حصولنا على الإستقلال بالمغرب، اكتشفنا أن أولائك الذين كانوا أعداءنا وبقوا مع الجيش الفرنسي، يحكمون فينا، وتحول منهم من كان برتبة كابورال إلى درجات عليا".ويقول العطاوي،"لقد عانينا من عنصرية الفرنسيين بشكل لم يكن ليستسيغه العقل، بحيث كان يتم التفريق بيننا في المأكل تحت حجة أننا مسلمون، وأن موائد الجنود الفرنسيين تحوي المحرمات من قبيل الخمر ولحم الخنزير، لكننا كنا نرى بام أعيننا"، يشير العطاوي،" ان الحقيقة ليست كذلك، ولم نكن نقوى على الحديث، بينما في ساحة المعركة، كانوا يساوون بيننا في الطعام والشراب، وكان الجنود الفرنسيون يعاملون مثلنا تماما، ليس لسبب، إلا لأن الجميع يكون لحظتها مسلحا، وبالتالي، فكم من مجند فر بسبب كوب من القهوة، وآخر قتل فرنسيا لامس منه عنصرية، وفر إلى جبهة العدو، فتحول إلى مجند مع الجبهة المضادة، وقد حدث ذلك بوضوح في حرب الهند الصينية، كم كان يتم التفريق بيننا في الأجرة والحقوق الإجتماعية، فلا حق للمجند المغاربي، الذي لم تكن أجرته لتتعدى 150 فرنكا فرنسيا، في الزواج إلا بعد قضاء12 سنة بالجيش الفرنسي، وإذا تزوج وأنجب فلا تتعدى تعويضاته العائلية35 فرنكا، بينما يحق للفرنسي الزواج بعد 4 سنوات من الخدمة، وبراتب شهري 18 ألف فرنكا فرنسيا، وتعويض عائلي يصل 250 فرنكا".ويضيف محمد العطاوي،" لكن بالمقابل، أشهد ان الفرنسيين يحترمون حرية الأديان، كان الواحد منا إذا لحقه وقت الصلاة، ذهب ليصلي بدون إذن من أحد، وكنا في رمضان نعامل تماما كما لوكنا بجيش مسلم، بحيث كنا نتسحر ونصلي ما استطعنا من التراويح، ونقيم كل الشعائر الدينية . بل إننا لامسنا في الفرنسيين احتراما كبيرا للمواظبين على هذه الفروض، خلافا لغير المواظبين عليها من المسلمين".ويوثق فيلم Indigènes الذي افتتح عرضه في شهر شتمبر المنصرم، لمجموعة من الأحداث التي سجلتها الذاكرة الحربية للجيش الفرنسي في مواجهته لجحافل النازية، ويذكر الفرنسيين على الخصوص بدور الجنود المغاربين، الذين يعيش، من لا يزال على قيد الحياة منهم، أفضع المآسي الإجتماعية التي تلطخ صورة فرنسا الديمقراطية..يذكر الفرنسيين؛ بالإنتصارات التي حققتها فرنسا على ألمانيا النازية، لكنه في الوقت ذاته، يكشف النقاب عن مجموعة من الممارسات العنصرية، أو اللاإنسانية التي مورست في حق هؤلاء المجندين، الذين استأثر الرئيس جاك شيراك ببطولاتهم، من خلال مشاهدته للفيلم، فأصدر مرسوما رئاسيا يقضي بالمساواة بينهم وبين الجنود الفرنسيين في كل الحقوق الإجتماعية والمادية.وظلت فرنسا غير معترفة بدورهم في حرب التحرير، فأهملتهم بعد نهاية الحرب، وتركت لهم رواتب تقاعد مجمدة، وصفت من قبل العديد من المتتبعين الفرنسيين، بالمهزلة التي تلطخ وجه فرنسا الديمقراطية، ولم تتجاوز هذه الرواتب منذ 1945 أل 30 دولارا، خلافا لقدماء المحاربين الفرنسيين الذين تخطت رواتبهم أل 500 دولار.في حين يجمع كل المجندين المغاربة، على الأقل، ممن حارب تحت الراية الفرنسية، وفر للإلتحاق بالمقاومة وجيش التحرير، أنه ليته بقي مع الجيش الفرنسي، لأنه في حالة اجتماعية يرثى لها، قاوم الإحتلال، فاستفاد خدام الهاجس
الأمني بعد الإستقلال الوطني، وأصبح شبه متسول
عن موقع

Read More...

الجمعة، يناير 19، 2007

Les associations féminines : Assaida Al Horra comme modèle



« Là où tant d’hommes ont échoué, une femme peut réussir » Charles Maurice de Talleyrand« Vous auriez dans l’avenir l’auréole auguste de la femme qui a protégé la femme ; Votre admirable œuvre toute entière est un combat, et ce qui est combat dans le présent est victoire dans l’avenir »
Sûrement, ces sages éclairés ne peuvent raisonner qu’à juste titre. La société civile bouge, et oui ; et je fais allusion ici aux associations féminines que l’on voit naître en cette dernière décennie. Animées par la force de l’age et de la confiance en l’avenir, hissant haut le drapeau de l’égalité entre les sexes et militant contre toute forme de discrimination à l’égard de le gente féminine. Du nord de Tétouan, une étoile ne cesse de scintiller : Assaida Alhorra, Assaida Alhorra pour la citoyenneté et l’égalité des chances, ou Assaida Al Horra tout court, l’appellation demeure bel et bien familière à tous les Tétouanais.
Tétouan, M’diq, Martil et Chefchaoun, tels sont les lieux où œuvre cette association qui a connu le jour il y a une dizaine d’années, en levant un grand défi, celui de la promotion de la femme, une trentaine de militantes laborieuses et chevronnées, ne cessent de nous impressionner par les diverses activités organisées systématiquement dans les centres cités ci-dessus : débats, conférences, tables rondes, campagnes de sensibilisation... autant d’actes à travers lesquels ils aspirent à atteindre plusieurs buts fixés. Le changement de la société qui ne peut se réaliser sans la participation massive de l’acte féminin.La dernière ? Une caravane multidisciplinaire organisée à Souaml, quartier populaire défavorisé à Tétouan. Des participants de tous les domaines médecine, pharmacie, juridique... qui ont tous répondu présent dès le petit matin afin de réussir cette campagne et prouver que l’avenir, notre avenir ne sourira qu’avec la conjugaison de nos efforts.
Sur le terrain, des séances de sensibilisation d’ordre sanitaire, juridique, voire psychologique ont eu lieu, accompagnées de dons de médicaments et d’habits au bonheur des résidents du quartier. La priorité étant donnée aux femmes et enfants, plusieurs d’entre eux ont bénéficié également d’examens échographiques et de consultation médicales en collaboration avec l’association marocaine pour la santé et l’environnement.Au cours de cette action de bienfaisance, la caravane aurait consulté et aidé plus de 300 personnes dont 70 enfants.Une fois les soins prodigués, c’est la liesse générale, les femmes congratulent la caravane, un bonheur partagé qui clôture cette merveilleuse journée.
Ce n’est qu’un exemple à suivre, d’autres, bien sûr oeuvrent à travers tout le Royaume. Mais... Sommes-nous plus proches que jamais de la victoire de HUGO, et de la réussite de Talleyrand ?


bouchra barki


Read More...

يوسف السباعي في حوار مع الصحفية الاسبانية


Read More...

الخميس، يناير 18، 2007



ماريانيلا نييطو

ماريانيلا نييطو رئيسة تحرير مجلة المرأة المقاولةmujeremprendedora الإسبانية، شاركت بمداخلة متميزة عن تجربة النساء المقاولات المشاركات في المجلة، وعن حاضر ومستقبل المرأة المقاولة الأندلسية في الملتقى العاشر للصحفيين بمنطقة جبل طارق وشمال المغرب، الدي نظمته جمعية صحفيي الأندلس بتنسيق مع الجمعية المغربية للصحافة بتطوان خلال السنة الماضي بمنطقة كاستيار دي لافرونتيرا حول موضوع المرأة والمجتمع. وعلى إثر دلك، التقيناها وأجرينا معها هدا الحوار


س-هل لك أن تقدمي لقراء الجريدة فكرة عن مجلة المرأة المقاولة؟
ج -إنها، في حقيقة الأمر، مجلة تهتم بالأساس بالنساء المقاولات، وتعطي صورة عن المرأة بالأندلس، كما أنها تمثل تحديدا فضاء للنساء ليتكلمن،أو بالأحرى، يحكين عن تجاربهن في ميدان العمل- المقاولة، علاوة على أنها تتيح الفرصة للمرأة الأندلسية لاقتحام سوق العمل.
س-مادا تمثل بالنسبة لك كصحفية خاصية هده المجلة بوضوح أكثر؟
ج-بالنسبة لي هده المجلة ظلت تحتفظ، بل وتحافظ، في أحشائها دوما على مجموعة من الأحلام والمبادرات والأخبار والربورطاجات والحوارات الممزوجة بالكثير من العرق والدموع والابتسامات إلى غير دلك. إنها في الواقع تقدم التجربة النسائية المقاولاتية المهمة على صعيد الكتابة، خاصة وأن تجربة النساء في هدا الميدان تغدي المجلة. إنها تقدم، كما قلت سابقا، فرصة للنساء المقاولات للتحدث عن تجاربهن. كما تنشر، على التوالي، ثقافة المقاولات على عموم الناس.
س-كيف ترين واقع المرأة الأندلسية داخل سوق العمل؟
ج-هدا موضوع شاسع، لايمكن الإحاطة به في هدا اللقاء، لكنني أستطيع القول إن المرأة الأندلسية اقتحمت سوق العمل بمهارة وجدية ، وهي تقوم، فعلا، بعدد كبير من الأنشطة. لكنها تتحمل أعباء مزدوجة من خلال الجمع بين شؤون المنزل ومكان العمل. ومع دلك، تلعب المرأة الأندلسية دورا هاما في إدارة الأعمال في الوقت الراهن، لكن فقط على مستوى المقاولات المتوسطة والصغرى، ورغم أن نسبة النساء العاملات هي 30 في المائة، وهي نسبة قليلة، فإن تقدم المرأة في هدا الميدان ملموس، بيد أن الأرقام لاتوحي بالمساواة في العمل بين المرأة والرجل. فالرجل هو الدي يقوم بإدارة جل المقاولات.
س- وكيف تنظرين إلى جمعيات النساء المقاولات في إسبانيا والمغرب في الوقت الراهن؟
ج- ثمة، حسب علمي، جمعيات نسائية نشيطة ومتطورة في هدا المجال. ويبق دور هاته الجمعيات مهم إلى حد ما، ولهده الغاية، كانت المجلة التي تقدم إلى حد كبير ملامح عن تحديات المرأة المقاولة وصمودها من أجل تحقيق مجتمع عادل.

Read More...

الأربعاء، يناير 17، 2007

عصابة إجرامية تهجم على سوق الجملة بتطوان

تعرض سوق الجملة بتطوان ليلة الأحد 14 يناير 2007 لهجوم من طرف عصابة إجرامية بالسيوف بهدف السرقة. وأفاد مصدر عليم أن بعض عناصر القوات المساعدة تصدوا للعصابة المدكورة بمحاصرتهم،إلا أنهم لادوا بالفرار،فيما تم اعتقال أحد أفراد العصابة التي عملت على اقتحام السوق بالقوة. وأشار دات المصدر إلى أن هده المنطقة تفتقر إلى مركز للشرطة، ولايوجد بها سوى عناصرمن القوات المساعدة

يوسف خليل السباعي

Read More...

الاثنين، يناير 15، 2007

أرقام أخرى حول الماء والكهرباء بتطوان

يوسف خليل السباعي
.
معلوم أن أمانديس شركة تابعة لفيوليا للبيئة بالمغرب، موجودة بتطوان منذ 2002، من خلال عقد التندبير المفوض في مجالات توزيع الماء، الكهرباء والتطهير. بعد خمس سنوات من الأنشطة، تعتبرإنجازات أمانديس بتطوان في مستوى الإلتزامات تجاه الجماعات المحلية والسكان. لقد بلغت استثماراتها في البنيات التحتية للماء الشروب، الكهرباء والتطهير خلال الفترة من 2002-2006 حوالي مليار درهم، وإن برامجها للقضاء على التلوث وتطوير التجهيزات الأساسية
تساهم في تطوير المدينة..كما أن مشكلات الفيضانات قد تم حلها بشكل كبير.
في سنة 1998 قررت المجموعة الحضرية لتطوان نيابة عن الجماعات الحضرية والقروية التابعة لإقليم تطوان الإعلان عن طلب عروض دولي قصد تفويت تدبير قطاع توزيع الماء والكهرباء وخدمة التطهير السائل، هذا الاختيار أملته الوضعية المالية الحرجة التي كانت تعاني منها الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء بتطوان، والتي لم تكن تسمح لها إطلاقا بإنجاز ما تحتاجه المدينة من استثمارات في مجال التجهيزات الأساسية المتعلقة بالماء والكهرباء والتطهير السائل. بعدتحليل العروض التي تقدمت بها 12 من كبريات الشركات الدولية المتخصصة فاز ائتلاف من الشركات تقوده مجموعة فيوليا للبيئة ״ فيفاندي سابقا ״ بالصفقة بعد أن تقدمت بأحسن عرض. وهكذا نشأت شركة أمانديس التي انبثقت عن الإئتلاف المشار إليه، حيث شرع في تنفيذ عقد التدبير المفوض بداية من شهر يناير 2002، والذي تعهدت بموجبه أمانديس بإنجاز استثمارات تقدر ب 4 ملايير درهم״ 400 مليار سنتيم״ على مدى 25 سنة القادمة. خلال الخمس سنوات الأولى أنجزت أمانديس استثمارات تقدر ب 222 مليون درهم في مجال الكهرباء، حيث سمحت الجهود بتحسين وتامين وتوزيع الكهرباء، وذلك من خلال دعم قوة مركز التزويد״ انتقلت من 120 م ف أ إلى 180 م ف أ، أي بزيادة 50 في المائة״، إعادة هيكلة ودعم شبكات الضغط المتوسط 152 كلم، دعم شبكة الضغط المنخفض قصد القضاء على مشكلات ضعف التيار 163 كلم لدى الزبناء. كما تم تحسين خدمة الأعطاب مع الشتغال بطرق مجددة تضمن عدم قطع الخدمة وتعميم الكهرباء ليشمل أحياء غير مجهزة. ومن أجل مواكبة التطور العمراني لتطوان والاستجابة لتطور الاستهلاكات للزبناء مع الحفاظ على تأمين التزويد بالماء الشروب تم بذل مجهودات هامة قصد عصرنة وتوسيع شبكة توزيع الماء الشروب وذلك بتأهيل الخزانات القديمة وتطوير شبكة التوزيع الأولية، وضع 100 كلم من الشبكات، دعم المنشآت، بناء 8 خزانات جديدة، كل ذلك تطلب غلافا ماليا يقدر ب 320 مليون درهم منذ 2002. وقص د الا ستجابة لانتظارات السكان، وضعت أمانديس تطوان التطهير السائل في قلب اهتماتها. في بداية العقد تم تحيين التصميم المديري للتطهير السائل على أساس الدراسات الديمغرافية والعمرانية التي تسمح بتحديد الحاجيات الحالية والمستقبلية للمنطقة. وتطلب تطبيق التصميم المديري الجديد توسيع شبكات التطهير السائل حيث تم وضع 100 كلم من الشبكات الجديدة بتطوان منذ 2002. كما تم وضع برنامج استعجالي للوقاية من الفيضانات. وبالموازاة، بادرت أمانديس تطوان إلى تنقية وإصلاح الشبكات واستبدال المنشآت القديمة، وتم وضع برنامج للقضاء على النقاط السوداء المتشكلة من مناطق ركود مياه الأمطار في الفترة مابين 2002-2004 بشكل خاص. بالنسبة لأمانديس يمثل التطهير السائل رهانا صحيا، اقتصاديا وبيئيا. وقد تطلب مشروع إزالة التلوث بالمنطقة 450 مليون درهم: يتعلق الأمر بتأهيل الشبكات الموجودة وبناء منشآت مهيكلة ضرورية لمكافحة التلوث الناتج عن صرف مجمل المياه العادمة مباشرة بالأودية والبحر دون معالجة: يتعلق الأمر ب: الشطر الأول: التقاط المياه العادمة لتطوان، مرتيل والمضيق. ثم د فع وصرف المياه العادمة بواسطة قناة بحرية. الشطر الثاني: توسيع قنوات الالتقاط، والمعالجة قبل القذف في البحر. وبخصوص بناء قناة الالتقاط بتطوان، التي عرفت صدى إعلاميا كبيرا من خلال العدد الكبير من الجرائد الوطنية والجهوية والمحلية التي تحدثت عليها، سينتهي العمل به في نهاية 2008، هذه القناة سيتم ربطها بثلاث محطات ضخ، ستصرف مجمل المياه العادمة للمدينة في اتجاه محطة الدفع المستقبلية للقناة البحرية. وتشكل هذه الأخيرة إحدى أهم المنشآت في برنامج التطهير لمنطقة تطوان: سيعالج معظم مياه المدينة ومركزي مرتيل والمضيق قبل قذفها في البحر عبر القناة البحرية.
أما بخصوص الإيصالات الاجتماعية فقد واكبت أمانديس بقوة وبالتزام المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، حيث تم التوقيع على ثلاث اتفاقيات تحت الرئاسة الفعلية لجلالة الملك محمد السادس لتجهيز أحياء من ولاية تطوان وعمالة المضيق- الفنيدق״ كرة السبع، فم العليق والقلعة״ حيث بلغ مجموع المستفيدين في الماء1226 والتطهير 906 والكهرباء2298 . أما بخصوص التكوين فقد شرعت أمانديس في تنفيذ برنامج واسع التكوين والذي خص جل العاملين، حيث تم صرف مبلغ يفوق 10 مليون درهم من سنة 2002 إلى سنة 2006، وستخصص أمانديس في سنة 2007 مبلغ 6.2 مليون درهم للتكوين الذي سيكون متخصصا، حيث سيتم تخصيص 3 مليون درهم لتكوين المستخدمين في المهن التي كانت تفوت للمقاولات״ تنقية شبكات التطهير...״ وسيخصص تكوين آخر لاستكمال تأهيل المستخدمين للعمل على شبكات الكهرباء وهي قيد الخدمة، كما قام أخيرا مكتب متخصص بإجراء تشخيص يتعلق ببغض المهن في علاق ة مباشرة مع الزبناء״ مكلفين بالزبناء، مستخدمي إصلاح الأعطاب، المحققين...״ ويعد المكتب المشار إليه حاليا دراسة ومخطط للتكوين مرتبط بهذه المهن.

Read More...

الأحد، يناير 14، 2007

عندما تساهم النخب في تشويه استراتيجيات الدولة

Read More...







أعطاب أمام القطب الاقتصادي

أحمد الخمسي
.
.
في الخط الأخير بين المغرب واسبانيا بين افريقيا وأوربا، هذا الجزء الاستثنائي من حيث تموقعه في تشكيل تاريخ وجغرافية المغرب لأكثر من 2000 سنة، منه مرت فيلة حنة بعل لتخلق الحدث العسكري عندما مهاجمة القرطاجيين لروما، وبالتالي ساهم في تحديد المعالم الأولى للكيانات السياسية في الحوض الغربي من البحر الأبيض المتوسط...

نعم، عندما تأتي إلى المنطقة الواصلة بين تطوان وسبتة تجد المركبات السياحية التي انطلقت أواخر الثمانينات من القرن الماضي للمساهمة في إنعاش الشغل والحركة الاقتصادية في منطقة تطوان. وهي المنطقة التي عرفت مساهمة شديدة في الأحداث العفوية التي جرت في مثل هذا الشهر قبل ربع قرن تقريبا، والمعروفة بأحداث يناير 84....ذهب ضحيتها شباب الأحياء المهمشة...إثر الرصاص العشوائي الذي أصاب بعضهم من فرط الارتباك الذي أصاب السلطات حينها في كيفية المعالجة...كما صدرت أحكام جائرة ثقيلة على أحلام الكثير ممن نزل عليهم منطوق 20 سنة وما يقاربها....

جاءت السياسة السياحية لتخفف وطأة الخيبة والكآبة التي تركتها تبعات الأحداث المذكورة.

وقد استفادت نخب متخلفة من برامج التنمية...إذ عرفت الشرخ العميق بين من يملك المال مقابل الأمية ومن يملك السلطة مقابل الخدمات الإدارية الزبونية واقتسام المنافع...على حساب الحقوق...والقانون...

وكان ذلك ضمن مسلسل الهيمنة التي مارستها مدرسة ادريس البصري في المنطقة على حساب آمال السكان ومآل الاقتصاد المحلي والوطني، وعلى حساب سمعة المغرب على مقربة من سبتة المحتلة وعلى خط مرور الجالية المغربية كل سنة بين المهجر وأرض الوطن بكل ما يختزنون من حمولة الحنين والمحبة....

ومن باب سوء تدبير السياسة السياحية مظاهر تحول المركبات إلى مجمعات للسكن الثاني لمالكي الفيلات والشقق من الخواص...مما قلص النشاط الاقتصادي السياحي إلى اقتصادات منزلية مغلقة يحمل المقيمون بها خلال الشهر الثامن موادهم الغذائية ويساهمون في تكريس اقتصاد التهريب من سبتة لا غير. ومقابل هذه النتائج الهزيلة ساهمت السيارات الخصوصية وسيارات النقل الوظيفي، في اختناق الطريق الضيق الذي كان قائما وحيدا بين تطوان وسبتة، والذي كان عبارة عن مصيدة للأرواح بسبب كثرة حوادث السير....كل صيف.

كان ذلك بمثابة إعلان لازدهار جيل من أرباب المخدرات وشبكات التهريب التجاري على حساب الاقتصادي المهيكل....المتمحور من حول الدار البيضاء لا غير....

ومن يلم بتفاصيل التراكم السلبي في الميادين البيئية والدمغرافية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وما نتج عنه من تدهور في مختلف المجالات طيلة 40 سنة، يقدر التحول الايجابي الذي جرى في الاختيارات السياسية والاقتصادية خلال السنوات الأخيرة تحت عنوان "القطب الأقتصادي" في الشمال الغربي....من حول الإنجاز المعلمة في الميناء المتوسطي....وما يتبعه من أنشطة قطاعية تحيي المنطقة وتجلب إليها الرساميل ومناصب الشغل.....وشبكة الطرق والسكة الحديدية والشركات الدولية.....

إن المتتبع لتقارير الظرفيات الاقتصادية يعلم أن نصيب الفرد من الدخل الاجمالي الخام يقل بنسبة الثلثين ليبقى في حدود الثلث من الدخل الفردي على الصعيد الوطني لينخفض من 1500 دولار (المعدل الوطني) إلى أقل من 600 دولار (معدل الدخل الفردي في الشمال).

وبفضل التحاليل التفاؤلية، استحضر الناس بنية التناقضات المتراكمة في المنطقة، من جملتها الحضور غير العادي المتناقض للإجراءات السلطوية المتعسفة، باسم مواجهة خرق القانون، مقابل تشكيل شبكات "للإثراء السريع بلا سبب" وتحول المستفيدين إلى طبقة جديدة مفيوزية....في آخر المطاف تفاجئ الجميع بقدرة عناصرها على اختراق كل المقاييس والمعايير والحواجز لتمر المخدرات بالأطنان ولتتكرر ظاهرة انتحال الصفة لرموز أعوان المؤسسات السيادية....وبفعل الحركية الإصلاحية في أكثر من مجال، أمل أصحاب التحليلات التفاؤلية في دفع قدماء المستفيدين من المشاريع السابقة إلى نوع من المغادرة الطوعية، قصد إرجاع المركبات السياحية إلى وظيفتها الأصلية التشغيلية والتجارية والثقافية والتعريفية بصورة المغرب الحضارية.....أي إلى وظيفتها السياحية العمومية بدل تكلس أرصدة الاستثمار فيها إلى مجرد تجمعات سكنية مغلقة الأبواب مدة 11 شهرا من أصل 12 شهرا...

وقد جاء الميناء المتوسطي ليقلب المعادلات كلها لفائدة أول انطلاقة تنموية كبرى في المنطقة. فانطلقت مع بناء الميناء المتوسطي أشغال موازية في شبكة الطرق والسكك الحديدية لم يحلم بها سكان المنطقة طيلة العهد السابق. غير أن حركة التسابق مع الزمن لاقتناء الأراضي وما نتج عنها من مضاربة تبين أن السلطات الإدارية لا ترعى المدى البعيد في الحركة العقارية وإنما تترك الحبل على الغارب. مقابلها تتصيد الجدران القصيرة في المصالح الخارجية للادارة العمومية قصد التوصية بضرورة تنفيد الإجراءات الانضباطية في حق صغار الموظفين قصد حفظ هيبة الدولة وإشاعة الردع العام عبر الردع الخاص ولو تطلب الأمر قطع الأرزاق الدنيا للأسر والعائلات..حماية للقانون..

غير أن اللعب الكبير يجري أمام العادي والبادي، من خلال نزع الملكية ومن خلال حركة التسابق مع الزمن لاقتناء الأراضي وما نتج عنها من عادة البيع والشراء والسمسرة المنتهجة بسرعة الضوء وبإيقاع مضارباتي تضخمي، يكاد يتحول إلى سخونة نقدية تتراكم أمام المشاريع الحقيقية بحيث يثقل فيما بعد التنافسية المناسبة للسوق...

وهذا التسابق المضارباتي غير الصحي، شكل حمى وعدوى بين أرباب المركبات السياحية على الشريط الساحلي الرابط بين تطوان وسبتة...مما حول (مركب قبيلة 3) إلى مقلع للرمال الجوفية....بحيث دبت حركة التجريف الباطني والإيداع والبيع والنقل بواسطة الشاحنات....على حساب النظام البيئي للساحل المرتبط بالمركب المذكور...وبالتالي إصابة التنمية المستديمة التي تعني تضحية الأجيال الحالية لفائدة الأجيال المقبلة في مقتل مضمونها، عبر تخريب الشاطئ حتى ماإذا كبر أطفال اليوم وجدوا شاطئ (قبيلة 3) وقد عرف مصيرا مشابها لشاطئ أزلا اليتيم والذي فقد رماله كلية لتصل أمواج البحر إلى حد الطريق الساحلي مباشرة...

والحال أن الخبرة في التلاعب تصيب الوزراء الشباب بنوع من الإيقاع والاحتيال فيوقعون رخصا للتجريف وتخريب النظام البيئي...وبالتالي، يحار المرء في الدور التنسيقي للإدارة الترابية، وقد سعت إلى إعادة النظر في التقسيم الإداري، بإحداث عمالة المضيق الفنيدق لتتحكم في التشوهات المخجلة على مقربة من اسبانيا والاتحاد الأوربي.

لكن يظهر أن السلطات الإقليمية عاجزة عن لعب الدور التنسيقي للقطاعات والمصالح الخارجية بالشكل الملائم. مما يدفع القطاعات الاجتماعات إلى الاستياء بينما تترك القطاعات الاقتصادية التنموية عزلاء من المتابعة وتحت رحمة قدماء المستفيدين من السياسة المتبعة من طرف البصري سابقا...وبالتالي، لا ضمانة في كون الرغبة للدوائر العليا في الدولة لإحداث القطب الاقتصادي ستتحقق...فقد بدأ القلق يدب في العمالة الفتية...بسبب سوء المتابعة لما انطلق من مشاريع...بل امتدت فوضى المضاربة ونزع الملكية لتنشئ النزاعات الفرعية داخل فئات الطبقة الوسطى بسبب القصور وضعف الخبرة في تدبير مساطر الرسملة والتقويمات المالية وإعادة انتشار أعمال المقاولات....مما يطرح التساؤل عما إذا كان التدبير الإداري لتنشئة القطب الاقتصادي الفتي مقدرا عليه أن يفوت للشركات الدولية بدل الإدارة الترابية المغربية.....؟

إن الأعباء الموضوعة على كاهل الدولة في المجال الترابي للقطب الاقتصادي في الشمال الغربي أعباء ثقيلة وموهنة...في مختلف المجالات الاستراتيجية للأمن السياسي وللخبز اليومي للطبقات الشعبية...لذلك لم يعد للمستفيدين متسع للشراهة واستعمال الشطط في المواقع والسلطة والنفوذ.....حتى لا يتسع القلق بين أوسع الفئات المستضعفة.....

ومثال العبث في رمال مركب قبيلة 3 نموذج في القصور الإداري الحاصل في حق القطب الاقتصادي المأمول وامتداد للشرهة المستديمة.....منذ العهد السابق. علما أن ذوي الحقوق قد تحركوا لتصويب الأمر والحد من العبث...وهذه بعض العلامات على ذلك. منها أسئلة الرأي العام:

1- حتى لو كانت إدارة قبيلة حاصلة على رخصة إدارية، فإلى أين تريد أن تصل باستخراج هذه الرمال؟
2- هل تنبني استفادة الوطن من المشاريع السياحية حتى لو تم ذلك عبر إتلاف وتخريب الشواطئ؟
3- كيف يتم إصلاح الضرر البيئي البنيوي (تخريب الشواطئ) بعد حصوله؟

ومنها شكايات اتحاد الملاك (موجزشكاية):

1- الهدف المعلن من طرف الشركة= إفراغ الميناء من الركام الرملي المعرقل لحركة المراكب
2- التجريف جرى مرتين= ماي 2006+ دجنبر 2006
3- تعليق منطوق الشكاية= تنفيذ المهمة مخالف لنص الاتفاقية بين الشركة والمكتب الوطني للموانئ
مخالف للقانون المنظم لاستغلال الموانئ
مخالف لقوانين البيئة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة

خلاصات الشكاية (باسم اتحاد الملاكين لقبيلة 3)

أولا: الرواسب لا تتراكم إلى درجة العرقلة في حدود ستة أشهر
إذن تجريف الرمال عملية تجارية مكشوفة
ثانيا: تؤكد الشكاية أن التجريف بلغ كمية من الرمال تقدر بمئات الآلاف من الأمتار المكعبة من الرمال.
ثالثا: الإفراط الحاصل في استخراج الرمال سيؤدي إلى تدمير التوازن البيئي وبالتالي القضاء على القدرات البيولوجية البحرية في المنطقة
رابعا: تساهم الشركة في تشويه الوجه السياحي للمركب ويصبح عبارة عن مستودع للرمال المهيئة للبيع والنقل في شكل كتبان عالية ماسة بالجمالية السياحية الأصلية التي هيئ لها.
خامسا: من المفروض اعتبار مبدأ المقاولة المواطنة التي تعتني بالمصالح العليا بدل عزل الحسابات النفعية الضيقة في البعد المالي وحده.
سادسا: إن حركة الشاحنات المستمرة لنقل الرمال خارج ميناء المركب تساهم في تدمير البنيات الطرقية وما يحاذيها من ترتيبات الإشارة والجماليات التي تفرز صروة الماركة السياحية المميزة للمركب.

فهل تنظر الجهات المعنية في هذا النوع من التشوه المستديم الذي يصيب المنطقة من فرط الشراهة الناتجة عن سوء تدبير التنشة الاقتصادية المنطلقة؟

Read More...



صورة وتعليق

إنه واحد من المئات من المشردين والحمقى والمعتوهين الذين تعج بهم شوارع وأحياء ودروب مدينة تطوان ، وهو يفترش أرض ساحة العدالة دون أن ينتبه إليه أحد من المسؤولين، أوالمارة.إنه ينام نومة أهل الكهف. وحدها عدسة الزميل أحمد موعتكف كانت ماثلة في المكان منتبهة لهذا،الذي قد يقال عنه أنه غريب شأنه شأن آخرين في ضيافة تطوان

تعليق يوسف خليل السباعي تصوير أحمد موعتكف

Read More...

السبت، يناير 13، 2007

مؤتمر اقليمي تأسيسي بعمالة المضيق الفنيدق

للاتحاد الاشتراكي

من المعلوم أن الاتحاد الاشتراكي يسير بلدية المضيق للفترة الثانية على التوالي بتحالف مع شقيقه اليساري الحزب الاشتراكي الموحد
ولكي يرافق التقطيع الاداري الجديد في ولاتية تطوان
ينظم الاتحاد الاشتراكي مؤتمره التأسيسي في العمالة الجديدة قصد ترتيب أوضاعه التنظيمية لمحاولة استدراك الزمن المتبقي قبل الانتخابات.

ولعل المشاكل التي تعترض العمل الحزبي في المغرب كون الأفراد يضيعون وتضيع معهم أفكارهم السياسية وفلستهم الاجتماعية بمجرد ما تطحن النتائج الانتخابية معنوياتهم.

وقد حافظ الاتحاد الاشتراكي على حضوره كلون يساري. لكن القالب يقتضي أن يحتضن القلب النابض والروح المشتعلة لكي لا يقع اللوم الظالم في الأخير على الدولة أو على الأصولية الدينية

مدونة تطوان تتمنى التوفيق للاتحاد في المضيق والفنيدق والعليين

Read More...

وقفات المجتمع المدني بتطوان ضد أنــــــــــواع الظلم


نظمت مجموعة من الهيأة الحقوقية والسياسية والمجتمع المدني وقفة إحتجاجية مساء يوم السبت أمام المكتبة العامة والمحفوظات في إطار إدانة للجريمة الاعدام التي تعرض لها صباح يوم "العيد" الرئيس العراقي صدم حسين .وقد حمل المتظاهرين شعارات منددة بهده العملية التي اعتبروها سابقة من نوعها لأنها جائت والعالم الاسلامي والعربي يحتفل بعيد الأضحي المبارك
عن مدونة الصورة الصحافية - أحمد موعتكف

Read More...

ندوة صحفية حول أسعار الماء والكهرباء


عقدت شركة أمانديس ندوة صحفية يوم الأربعاء10يناير2007 بدار الثقافة بتطوان برئاسة عبد النبي عتو مدير الشركة، وحضور أزيد من 20 صحفيا وصحفية من مختلف الجرائد الوطنية والجهوية والمحلية بالفرنسية والعربية. وقد انصبت مجمل العروض التي قدمت حول إنجازات وآفاق عمل الشركة طيلة الخمس السنوات الماضية، حيث قدم مدير أمانديس تطوان عبد النبي عتو عرضا مفصلا حول تعديل الأسعار الجديدة أشار من خلاله إلى أن شركة أمانديس لاتتحمل المسؤولية في هده الزيادة، وأنها ناتجة عن الزيادة في أسعار الإنتاج من خلال قرار السلطات العمومية، وأن هده الزيادة لم يتم العمل بها إلا انطلاقا من شهر نوفمبر2006. كما قدم محمد موبلاد مهندس دولة مكلف بمهمة باستغلالية أمانديس تطوان عرضا مسهبا تضمن استثمارات أمانديس من 2002 إلى نهاية2006، والأوراش الكبرى الجارية مقدما تعريفا دقيقا حول مجموعةفيوليا لخدمات البيئة بالمغرب والتدبير المفوض لخدمات التطهير السائل وتوزيع الماء الشروب والكهرباء بتطوان على الخصوص. وبعد هده العروض تدخل عدد من الصحفيين الدين قدموا أسئلة انصبت في مجملها حول الأسعار والأوراش الكبرى لأمانديس كمشروع واد مرتيل وغيرها من القضايا الأخرى. وفي جوابه على أسئلة الصحفيين أكد مرة أخرى مدير أمانديس تطوان عبد النبي عتو أن الزيادة في الأسعار ناجمة عن قرار حكومي معلن عنه من خلال مرسوم وزاري رقم214-06 بتاريح 06 فبراير2006 الصادر بالجريدة الرسمية بتاريخ 02 مارس2006 وتطرق لإنجازات أمانديس التي بلغت استثماراتها في البنيات التحتية للماء الشروب ، التطهير السائل والكهرباء خلال الفترة من2002 إلى 2006 حوالي مليار درهم.ففي مجال التطهيرالسائل أنجزت أمانديس استثمارات تقدر ب450 مليون درهم، وفي الماء الشروب ب 320 مليون در هم وفي الكهرباء ب 222مليون درهم. من جانب آخر،عرفت الندوة الصحفية زيارة لوكالة أمانديس بمرتيل، حيث تم تقديم عرض تقني تفصيلي وتوضيحي حول البرنامج المعلوماتي-أمانكلي- وإعطاء فكرة حول عمل هدا البرنامج الجديد الدي ستشرع أمانديس في تعميمه ،قريبا ، في وكالاتها بالمنطقة .
يوسف خليل السباعي

Read More...

معروضات سينما أبيندا الجميلة

فيلم حلــــــيم

عرضت مؤخرا سينما أبنيدا بمدينة تطوان فيلم حليم للمخرج المعروف شريف عرفة ويطولة المرحوم الفنان الكبير أحمد زكي وعدد من الفنانين المصريين والسورييت المتميزين. وقد راقتني جدا الطريقة الإخراجية والفنية التي ارتكز عليها المخرج لإعطاء صورة بانورامبة عن الحياة الفنية والسياسية ووالوجودية للفنان عبد الحليم حافظ فيفترات زمنية متباعدة، ومتها فترة جمال عبد الناصر، كل ذلك متجسدا من خلال حوار إعلامي يحكي فيه حليم عن الفشل والنجاح والشهرة وأغاني الحب والثورة وغير ذلك.ولابد هنا منالوقوف عند التشخيص العالي لأحمد زكي لحليم، وهوتفسه الذي لاحظتاه عتد تشخيص لدور جمال عبد الناصر وأنور السادات،وإن كان في حليم منهكا ومريضا حيث كان ذلك ظاهر على ملامحه.شيء واحد لابد من ذكره هو تألق الفنان هيثم أحمد زكي في أداء دور مرحلة الشباب في حياة عبد الحليم حافظ تشخيصا/وهي مرخلة خصبة بالعطاء الفتي والعلاقات الغرامية والصداقات مع عدد منالكتاب والصخفيين والفنانين الكبار أمثال محمد عبد الوهاب وأم كلثوم ومصطفى أمين ووإحسان عبد القدوس والموجي وصلاح جاهين وعبد الحمان الأبنودي وآخرين .الفيلم يتناول حياة عبد الحليم حافظ وهو المطرب الاكثر شعبية في مصر رغم رحيله منذ 29 عاما يعد مرثية له ولأحمد زكي ولمرحلة المد القومي في الستينات التي كان رمزها الرئيس المصري الاسبق جمال عبد الناصر. الاعلامي المصري عماد أديب منتج الفيلم اعتبر ان (حليم) ليس مجرد فيلم سينمائي بقدر ما هو 'قصة وفاء وتعبير عن تقدير لأخ كبير عاشق للسينما هو أحمد زكي أهم أبناء جيله.'هيثم أحمد زكي نفى أن يكون أحد قد استغل والده لانتاج الفيلم على حساب صحته وحياته مشيرا الى أن دور عبد الحليم كان حلم حياته وقال مؤلف الفيلم السينارست المصري محفوظ عبد الرحمن 'هذا الفيلم يهدى لأحمد زكي' حيث شاركا قبل نحو عشر سنوات في فيلم (ناصر 56).وتأجل تصوير فيلم (حليم) الذي تبلغ مدة عرضه 145 دقيقة أكثر من مرة بسبب اصابة زكي بسرطان الرئة قبل أكثر من عام على وفاته في مارس اذار 2005 حيث خضع لنظام علاجي صارم بين مصر وفرنسا.ويرصد الفيلم مسيرة عبد الحليم علي اسماعيل شبانة (1929 - 1977) الذي ولد في أسرة فقيرة بقرية الحلوات بمحافظة الشرقية على بعد حوالي 85 كيلومترا شمالي القاهرة حيث كفله عمه نظرا لانه يتيم الابوين ثم أودعه أحد ملاجئ الايتام بسبب الفقر. وتلقى أول دروس الموسيقى على يد أخيه اسماعيل شبانة ثم التحق بمعهد الموسيقى العربية بالقاهرة عام 1941. وشهد عام 1952 بدايته حين غنى (صافيني مرة) في احدى الحفلات العامة من ألحان محمد الموجي.وازدادت شهرة عبد الحليم بعد أغانيه لثورة يوليو تموز 1952 في مصر حيث تبارى موسيقيون مصريون في تلحين قصائد كتب معظمها شاعر العامية المصرية صلاح جاهين عن انجازات الثورة في المجال الاجتماعي والصناعي وتأميم قناة السويس وبناء السد العالي ومنها (صورة) و(قصة شعب) و(الاشتراكية).ويتضمن الفيلم كثيرا من الاغاني الوطنية لعبد الحيلم الذي يعلن في حوار سجل معه عام 1976 أنه لم يكن يغني لشخص عبد الناصر وانما لما كان يمثله من قيم حتى لو اكتشف كثيرون أنهم خدعوا كما جاء في حوار جاهين مع حليم عقب حرب يونيو حزيران 1967 التي استولت فيها اسرائيل على شبه جزيرة سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية وقطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية العربية.ويبدو الفيلم كأنه رثاء لجيل ساهم في صنع الحلم في الستينيات في السياسة والشعر والموسيقى والاغاني لكن حليم لا يندم على أداء تلك الاغنيات معلنا أنه كان صادقا وأنه مستعد لاعادة غنائها 'أنا غنيت للبطل الذي قاد الامة لتحارب الاستعمار. غنيت لأول مصري يحكم مصر وهو منا واسمه جمال (عبد الناصر).'وكان اللواء محمد نجيب أول رئيس مصري يحكم البلاد منذ أكثر من ألفي عام. وتولى رئاسة الجمهورية لفترة قصيرة الى أن حُددت اقامته عام 1954.وينتهي الفيلم برحيل عبد الحليم الملقب بالعندليب الاسمر والذي كان صوته خلفية لأحداث فيلم (زوجة رجل مهم) أحد كلاسيكيات السينما المصرية وحمل التخطيط الاول له اسم (امرأة من زمن عبد الحليم) وقام زكي بدور البطولة.ويرى كثير من السينمائيين أن زكي أهم موهبة في فن التمثيل في مصر خلال الثلاثين عاما الاخيرة من خلال أفلام منها (البيه البواب) و(سواق الهانم) و(أرض الخوف) و(شفيقة ومتولي) و(كابوريا) و(هستيريا) و(ضد الحكومة) و(الهروب) و(الحب فوق هضبة الهرم) و(موعد على العشاء).ويعد زكي من أكثر الممثلين المصريين تجسيدا لحياة المشاهير اذ مثل في السبعينيات شخصية عميد الادب العربي طه حسين (1889 - 1973) في مسلسل (الايام) كما أدى دور عبد الناصر في أبرز مراحله وانجازاته في فيلم (ناصر 56) الذي يبدأ بمقدمات تأميم شركة قناة السويس في يوليو تموز 1956 ويبلغ ذروته لحظة اعلان التأميم وينتهي بالعدوان الثلاثي (البريطاني الفرنسي الاسرائيلي) على مصر في نهاية أكتوبر تشرين الاول من العام نفسه. وكان أحمدزكي مغرما بشخصية الرئيس الراحل أنور السادات التي تقمصها في فيلم أيام السادات الذي أخرجه باقتدار محمد خان
يوسف خليل السباعي

Read More...

أصيلا نهاية بطولة المغرب للفئات الصغرى بمدينة

الحظ يعاكس فريق طلبة تطوان

مدونة تطوان تهدي نشر هذا المقال للأستاذ حفيظ مولينه

عاشت مدينة أصيلة طيلة يوم الخميس 11-1-2007 حدثا رياضيا كبير ا تجلى في تنظيم نهاية بطولة المغرب للفئات الصغرى:شبان، فتيان، صغار، لموسم 2005-2006
هدا العرس الرياضي احتضنه ملعب أصيلة الجديد: المركب الرياضي الدي يستوفي شروط اللعب في ظروف مواتية،وقبل أن نعطي جردا للنتائج الرقمية نشير الى أن عدم تنظيم هدا المتقى في وقته المفروض أي قبل نهاية 2006 حرم مجموعة كبيرة من اللاعبين الدين ساهموا في تأهيل فرقهم الى مباراة النهاية بعد ان أصبح سنهم فوق الفئة الأصلية التي تاهلت السنة الماضية، وهو الامر الدي لمسناه لدى عناصر ممثل تطوان فريق الطلبة

الكوكب المراكشي بطل المغرب للصغار:
مباراة النهاية بالنسبة لفئة الصغار عرفت تباري فريق طلبة تطوان ضد صغار الكوكب المراكشي،
هدا اللقاء عرف تألق فريق تطوان بشكل ملفت وسيطرته على جل اطوار المباراة التي انتهت بالتعدال 2-2 ليحتكم الفريقان الى الضربات الترجيحية وهده المرة حالف الحظ الفريق المراكشي ليفوز باللقب وليخرج فريق تطوان مرفوع الراس بعد أن ابلى البلاء الحسن، واستحق ثناء كل من رحلوا معه لمساندته في هده التجربة ، وهنا نشد بحراراة على يد رئيس الفريق السيد عمر غيلان وعلى مدربه وباقي اعضاء المكتب
الوداد بطل الفتيان
من جهته تغلب فريق الوداد البيضاوي على خصمه المغرب الفاسي بهدف لصفر ليتوج بطلا للمغرب لفئة الفتيان
الفتح الرباطي بطل للمرة الثانية
فريق الفتح الرباطي استطاع ان يتوج للمرة الثانية على التوةاالي بطلا للمغرب لفئة الشبان بعدما انتصر على فريق الرشاد البرنوصي بالضربات الترجيحية بعدما انتهت المباراة بالتعادل:1-1

حفل توزيع الجوائز عرف حضور بعض اعضاء الجامعة والسلطات المحلية ولدعم فريق تطوان حضر الحاج عبد الملك ابرون رئيس فريق المغرب التطواني والسيد عماد ابرون رئيس الفئات الصغرى للنادي ، السيد ابرون تتبع مجريات كل المباريات وشارك في حفل توزيع الجوائز وكان من بين مسؤولي الفرق القليلين الدي ابدوا اهتماما بالفئات الصغرى وبهده المنافسة الجميلة ،وقد صاحب كدلك فريق طلبة تطوان وفد اعلامي محلي هام مشكل من الأساتدة :أنس الصوردو ، أحمد مغارة،يونس الخشاف،محمد علي زهير وغيرهم.

يوسف بلحسن

Read More...

الجمعة، يناير 12، 2007

Les associations féminines : Assaida Al Horra comme modèle



« Là où tant d’hommes ont échoué, une femme peut réussir » Charles Maurice de Talleyrand« Vous auriez dans l’avenir l’auréole auguste de la femme qui a protégé la femme ; Votre admirable œuvre toute entière est un combat, et ce qui est combat dans le présent est victoire dans l’avenir »
Sûrement, ces sages éclairés ne peuvent raisonner qu’à juste titre. La société civile bouge, et oui ; et je fais allusion ici aux associations féminines que l’on voit naître en cette dernière décennie. Animées par la force de l’age et de la confiance en l’avenir, hissant haut le drapeau de l’égalité entre les sexes et militant contre toute forme de discrimination à l’égard de le gente féminine. Du nord de Tétouan, une étoile ne cesse de scintiller : Assaida Alhorra, Assaida Alhorra pour la citoyenneté et l’égalité des chances, ou Assaida Al Horra tout court, l’appellation demeure bel et bien familière à tous les Tétouanais.
Tétouan, M’diq, Martil et Chefchaoun, tels sont les lieux où œuvre cette association qui a connu le jour il y a une dizaine d’années, en levant un grand défi, celui de la promotion de la femme, une trentaine de militantes laborieuses et chevronnées, ne cessent de nous impressionner par les diverses activités organisées systématiquement dans les centres cités ci-dessus : débats, conférences, tables rondes, campagnes de sensibilisation... autant d’actes à travers lesquels ils aspirent à atteindre plusieurs buts fixés. Le changement de la société qui ne peut se réaliser sans la participation massive de l’acte féminin.La dernière ? Une caravane multidisciplinaire organisée à Souaml, quartier populaire défavorisé à Tétouan. Des participants de tous les domaines médecine, pharmacie, juridique... qui ont tous répondu présent dès le petit matin afin de réussir cette campagne et prouver que l’avenir, notre avenir ne sourira qu’avec la conjugaison de nos efforts.
Sur le terrain, des séances de sensibilisation d’ordre sanitaire, juridique, voire psychologique ont eu lieu, accompagnées de dons de médicaments et d’habits au bonheur des résidents du quartier. La priorité étant donnée aux femmes et enfants, plusieurs d’entre eux ont bénéficié également d’examens échographiques et de consultation médicales en collaboration avec l’association marocaine pour la santé et l’environnement.Au cours de cette action de bienfaisance, la caravane aurait consulté et aidé plus de 300 personnes dont 70 enfants.Une fois les soins prodigués, c’est la liesse générale, les femmes congratulent la caravane, un bonheur partagé qui clôture cette merveilleuse journée.
Ce n’est qu’un exemple à suivre, d’autres, bien sûr oeuvrent à travers tout le Royaume. Mais... Sommes-nous plus proches que jamais de la victoire de HUGO, et de la réussite de Talleyrand ?





Bouchra BARKI

Read More...

جمعية تطوان لمحبي وأنصار نادي ريال مدريد

تنظيم محاضرة
الجمعة 2فبراير 2007
بقاعة دار الثقافة بتطوان
محاضرة يلقيها مصطفى مشبال

ريال مدريد
ظاهرة كرة القدم العالمية خلال القرن العشرين
ودور جمعيات المحبين
في استمرار تألقها واشعاعها

Read More...